الحديدة ـ سبأ :
دشن محافظ الحديدة، محمد قحيم، اليوم، توزيع أدوات
ومعدات الألبان للمستفيدين ومراكز تجميع الحليب وتصنيع منتجات الألبان ضمن مشروع دعم سبل العيش المرن والأمن الغذائي في اليمن.
يستهدف التوزيع بالتنسيق مع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية ووزارة الزراعة والري ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، عددا من المستفيدين والمراكز الخاصة بصناعة الألبان للمرحلة الثانية في مديريتي المراوعة والزهرة لمساعدتهم على إنتاج وتسويق الحليب والألبان.
وفي التدشين ثمن المحافظ قحيم هذه المبادرة التي تخدم التوجه الهادف لتعزيز الصمود الريفي ومساعدة الحالات المستهدفة من مربي المواشي على الإنتاج المحلي لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الحليب وتصنيع الألبان.
وعبر عن الأمل في توسيع التدخلات ودعم المشاريع التي من شأنها دعم المنتجات الزراعية المحلية ومساعدة الأسر المنتجة خصوصا الفقيرة ورفدها بالمعدات والأدوات التي تحفز نشاطها بما يخدم الثروة الزراعية والحيوانية التي تساهم في تحقيق الأمن الغذائي.
وأكد حرص السلطة المحلية بالمحافظة على تقديم كافة التسهيلات لتنفيذ المشاريع الرامية لخدمة القطاع الزراعي والنهوض بالثروة الحيوانية، مبينا أن القيادة الثورية تولي هذا القطاع اهتماما كبيرا لما له من أهمية في توفير الغذاء للمواطن وتحقيق اكتفاء المجتمعات.
فيما أوضح ممثل منظمة الفاو، حسين جاددين، أن هذه الأدوات والمعدات، تأتي ضمن المرحلة الثانية من مشروع دعم سبل العيش المرن ( الصمود الريفي 2) والذي يهدف إلى دعم المجتمعات المتضررة وتحسين الوصول إلى الخدمات الأساسية.
بدورهما أكد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتطوير تهامة، علي هزاع، ورئيس دائرة التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للشئون الإنسانية، علي الكحلاني، الحرص على تنمية المجتمع المحلي وتوفير الأدوات والآليات التي تساعد المجموعات النسوية الصغيرة والرائدة ومراكز تجميع وتصنيع منتجات الحليب.
يستهدف التوزيع بالتنسيق مع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية ووزارة الزراعة والري ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، عددا من المستفيدين والمراكز الخاصة بصناعة الألبان للمرحلة الثانية في مديريتي المراوعة والزهرة لمساعدتهم على إنتاج وتسويق الحليب والألبان.
وفي التدشين ثمن المحافظ قحيم هذه المبادرة التي تخدم التوجه الهادف لتعزيز الصمود الريفي ومساعدة الحالات المستهدفة من مربي المواشي على الإنتاج المحلي لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الحليب وتصنيع الألبان.
وعبر عن الأمل في توسيع التدخلات ودعم المشاريع التي من شأنها دعم المنتجات الزراعية المحلية ومساعدة الأسر المنتجة خصوصا الفقيرة ورفدها بالمعدات والأدوات التي تحفز نشاطها بما يخدم الثروة الزراعية والحيوانية التي تساهم في تحقيق الأمن الغذائي.
وأكد حرص السلطة المحلية بالمحافظة على تقديم كافة التسهيلات لتنفيذ المشاريع الرامية لخدمة القطاع الزراعي والنهوض بالثروة الحيوانية، مبينا أن القيادة الثورية تولي هذا القطاع اهتماما كبيرا لما له من أهمية في توفير الغذاء للمواطن وتحقيق اكتفاء المجتمعات.
فيما أوضح ممثل منظمة الفاو، حسين جاددين، أن هذه الأدوات والمعدات، تأتي ضمن المرحلة الثانية من مشروع دعم سبل العيش المرن ( الصمود الريفي 2) والذي يهدف إلى دعم المجتمعات المتضررة وتحسين الوصول إلى الخدمات الأساسية.
بدورهما أكد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتطوير تهامة، علي هزاع، ورئيس دائرة التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للشئون الإنسانية، علي الكحلاني، الحرص على تنمية المجتمع المحلي وتوفير الأدوات والآليات التي تساعد المجموعات النسوية الصغيرة والرائدة ومراكز تجميع وتصنيع منتجات الحليب.