طباعة
أرسل هذا الخبر لصديق
اخبار الوزارةمأرب - سبأ :
اطلع نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات والتنمية الدكتور حسين مقبولي ووزير المياه والبيئة المهندس عبدالرقيب الشرماني ومحافظ مأرب علي طعيمان ونائب مدير مكتب رئاسة الجمهورية فهد العزي، اليوم على نشاط الدورة الصيفية بمركز الشهيد الصماد في مديرية مجزر بمأرب.
واستمعوا خلال الزيارة ومعهم نائب وزير الزراعة رضوان الرباعي ورئيس الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف عادل صالح بادر، من القائمين عليها إلى شرح عن مدى تفاعل الطلاب مع أنشطة الدورات الصيفية وما يتلقونه من علوم ومعارف ومهارات في المجالات الدينية والثقافية والاجتماعية والمواد العلمية.
كما استمع الزائرون إلى نماذج من إبداعات الطلاب في الإنشاد وعلوم القرآن والمجالات المختلفة، مؤكدين اهتمام القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى بالدورات الصيفية، وإلحاق النشء والشباب بأنشطتها لما لها من فوائد على حياتهم العلمية والعملية.
وأشاروا إلى أهمية الدورات الصيفية، لتنمية مهارات وقدرات الملتحقين بها وصقل مواهبهم، وخاصة في حفظ وتعليم القرآن الكريم والثقافة القرآنية وتعزيز الهوية الإيمانية.
وأشاد مقبولي والشرماني وطعيمان والعزي، بتفاعل أولياء الأمور في إلحاق أبنائهم بالدورات الصيفية، لتحصينهم من الثقافات المغلوطة ومخاطر الحرب الناعمة التي تشنها دول العدوان بهدف إفسادهم وجعلهم عرضة للعلوم المضللة والمنحرفة.
اطلع نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات والتنمية الدكتور حسين مقبولي ووزير المياه والبيئة المهندس عبدالرقيب الشرماني ومحافظ مأرب علي طعيمان ونائب مدير مكتب رئاسة الجمهورية فهد العزي، اليوم على نشاط الدورة الصيفية بمركز الشهيد الصماد في مديرية مجزر بمأرب.
واستمعوا خلال الزيارة ومعهم نائب وزير الزراعة رضوان الرباعي ورئيس الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف عادل صالح بادر، من القائمين عليها إلى شرح عن مدى تفاعل الطلاب مع أنشطة الدورات الصيفية وما يتلقونه من علوم ومعارف ومهارات في المجالات الدينية والثقافية والاجتماعية والمواد العلمية.
كما استمع الزائرون إلى نماذج من إبداعات الطلاب في الإنشاد وعلوم القرآن والمجالات المختلفة، مؤكدين اهتمام القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى بالدورات الصيفية، وإلحاق النشء والشباب بأنشطتها لما لها من فوائد على حياتهم العلمية والعملية.
وأشاروا إلى أهمية الدورات الصيفية، لتنمية مهارات وقدرات الملتحقين بها وصقل مواهبهم، وخاصة في حفظ وتعليم القرآن الكريم والثقافة القرآنية وتعزيز الهوية الإيمانية.
وأشاد مقبولي والشرماني وطعيمان والعزي، بتفاعل أولياء الأمور في إلحاق أبنائهم بالدورات الصيفية، لتحصينهم من الثقافات المغلوطة ومخاطر الحرب الناعمة التي تشنها دول العدوان بهدف إفسادهم وجعلهم عرضة للعلوم المضللة والمنحرفة.
